• Français
  • English
  • Español
sahara.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • دولي
  • ثقافة
  • رياضة
No Result
View All Result
sahara.ma
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • دولي
  • ثقافة
  • رياضة
No Result
View All Result
sahara.ma
No Result
View All Result
» مجتمع » سوق التيرس بالداخلة.. وجهة مفضلة للباحثين عن الأزياء التقليدية التي تنبض بروح الأصالة

سوق التيرس بالداخلة.. وجهة مفضلة للباحثين عن الأزياء التقليدية التي تنبض بروح الأصالة

الأصيلة

17 مارس 2025
in مجتمع
بالداخلة
Share on FacebookShare on XShare on whatsappShare on linkedin

ما أن يحل شهر رمضان الفضيل، أو حتى قبله بأيام، يتحول سوق التيرس بالداخلة، لؤلؤة الجنوب، إلى وجهة مفضلة لكل الباحثين عن أزياء تقليدية ذات أصالة وأناقة لا تخطئها العين، تعكس عراقة التراث الحساني وتتماشى مع خصوصية الشهر المبارك.

داخل هذا الفضاء حيث تنبض فيه الألوان والأثواب بروح الأصالة، يجد الزبائن، رجالا ونساء وأطفالا، كل ما يلزمهم من “دراعات” أنيقة و”ملحفات” بألوان مختلفة، وعمائم وسراويل تقليدية تعكس هوية المنطقة وثقافتها العريقة.

You might also like

أعطى وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بنسعيد، يوم الخميس، انطلاقة أشغال بناء مخيم صيفي بمدينة الداخلة، في إطار المشاريع الموجهة للطفولة والشباب بمناسبة الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء. ويهدف هذا المخيم إلى توفير فضاء حديث يحتضن الأنشطة التربوية والثقافية والترفيهية للأطفال والشباب خلال العطل المدرسية، ويساهم في تنمية الإبداع والتكوين وتعزيز القيم الوطنية وروح المبادرة. ويمثل هذا المشروع لبنة جديدة في مسار البرنامج الشامل الذي أطلقته الوزارة للنهوض بالبنيات التحتية الموجهة للشباب في الأقاليم الجنوبية، ليشكل رافعة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للأطفال والشباب، وتعزيز دور الداخلة كقطب ثقافي وتنموي صاعد.

انطلاق أشغال بناء مخيم صيفي جديد بالداخلة

7 نوفمبر 2025
قام وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بنسعيد، يوم الخميس بالداخلة، بتدشين المعهد الجهوي للموسيقى والفن الكوريغرافي، بحضور والي الجهة، علي خليل، وعدد من المنتخبين والمسؤولين المحليين.

تدشين المعهد الجهوي للموسيقى والفن الكوريغرافي بالداخلة

7 نوفمبر 2025

وبذلك يفرض سوق “التيرس” نفسه كوجهة لا محيد عنها لاقتناء هذه الأزياء، حيث يتفنن الحرفيون والتجار في عرض منتجات متنوعة تلبي مختلف الأذواق، من الأزياء ذات التصاميم البسيطة للاستخدام اليومي إلى الأزياء الفاخرة المخصصة للسهرات الرمضانية واللقاءات العائلية.

وفي السياق، أبرز محمد الكنتاوي، الذي خبر تصميم وخياطة وصناعة “الدراعة” الرجالية منذ أزيد من ثلاثة عقود، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، خصوصية هذا الزي الذي ينهل من ثقافة وتراث المنطقة.

وأضاف أن “لهذا الزي عشاق كثر من مختلف الأقاليم الجنوبية للمملكة يحرصون على أن يكون عنوانا للأناقة والأصالة”، مشددا على أن هذا المنتوج المتميز يستحيل أن يندثر لأنه متجذر في كنه الثقافة الصحراوية. وأكد أن هذه الحرفة تعتمد بشكل كبير على العمل اليدوي المتقن، مما يجعل أسعار الزي التقليدي متفاوتة حسب جودة المنتوج ومدة إنجازه، وقد يستغرق إعداد بعض “الدراعات” الفاخرة يدويا أزيد من ثلاثة أسابيع، وت طلب غالبا كهدايا في المناسبات الخاصة كالأعراس والاحتفالات العائلية.

وأشار الكنتاوي إلى تلقيه لطلبات أسبوعية من خارج مدينة الداخلة، لاسيما من مناطق مثل محاميد الغزلان وطاطا وزاكورة، وهو ما يعكس، برأيه الانتشار الواسع لشعبية هذا الزي التقليدي ومدى الإقبال الكبير الذي يحظى به خاصة في مثل هذه المناسبات ذات الطابع الديني.

ولتلبية طلبات الزبائن، يلجأ الحرفيون إلى مهارة المهاجرين الأفارقة، خاصة من دول جنوب الصحراء الذين وجدوا لهم ضمن هذا الفضاء موطئ قدم وتمكنوا من الاندماج بكل سهولة في مجال صناعة الأزياء التقليدية بالداخلة. واعتبر الكنتاوي أن هؤلاء المهاجرين يظهرون كفاءة عالية في تعلم وإتقان هذه الحرفة وسط اندماج تام، مما يعزز روح الترحيب والانفتاح المميزة لمدينة الداخلة والأقاليم الجنوبية عموما.

وأوضح أن الحرفيين، ونزولا عند رغبة فئة الشباب، يعملون باستمرار على تطوير هذه الصناعة التقليدية، خاصة في العقد الأخير، مع الحفاظ على رونقها الأصلي، حيث أدخلت تطريزات جديدة تحمل طابعا إفريقيا وتتناغم مع “الدراعة” الصحراوية.

من جهته، قال عبد العزيز الشيخ محمد المامي، رئيس جمعية التراث العلمي للشيخ محمد المامي، أن الزي الصحراوي المتمثل في الدراعة يمثل “ثقافة قائمة الذات لأنها تجسد عراقة هذا المجتمع الأصيل”، مشددا على أننا “نحرص على ارتدائه في كل المناسبات الدينية كشهر رمضان أو أيام الجمعة والأعياد وهو من بين التقاليد التي يفخر بها أهل الصحراء”. يظل سوق التيرس بالداخلة شاهدا على ارتباط أهل المنطقة بهويتهم وثقافتهم، حيث يزداد بهاء في شهر رمضان ليصبح أكثر من مجرد سوق، بل فضاء مفتوحا يعكس الموروث الثقافي المتجذر في عمق التاريخ.

(ومع: 17 مارس 2025)

Related Stories

أعطى وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بنسعيد، يوم الخميس، انطلاقة أشغال بناء مخيم صيفي بمدينة الداخلة، في إطار المشاريع الموجهة للطفولة والشباب بمناسبة الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء. ويهدف هذا المخيم إلى توفير فضاء حديث يحتضن الأنشطة التربوية والثقافية والترفيهية للأطفال والشباب خلال العطل المدرسية، ويساهم في تنمية الإبداع والتكوين وتعزيز القيم الوطنية وروح المبادرة. ويمثل هذا المشروع لبنة جديدة في مسار البرنامج الشامل الذي أطلقته الوزارة للنهوض بالبنيات التحتية الموجهة للشباب في الأقاليم الجنوبية، ليشكل رافعة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للأطفال والشباب، وتعزيز دور الداخلة كقطب ثقافي وتنموي صاعد.
ثقافة

انطلاق أشغال بناء مخيم صيفي جديد بالداخلة

7 نوفمبر 2025
قام وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بنسعيد، يوم الخميس بالداخلة، بتدشين المعهد الجهوي للموسيقى والفن الكوريغرافي، بحضور والي الجهة، علي خليل، وعدد من المنتخبين والمسؤولين المحليين.
ثقافة

تدشين المعهد الجهوي للموسيقى والفن الكوريغرافي بالداخلة

7 نوفمبر 2025
06 نونبر 2025
سياسة

افتتاح المعرض التفاعلي “المسيرة الخضراء – جسر تواصل بين الأجيال” بالداخلة

7 نوفمبر 2025
المقالة التالية
Sahara

الكونغرس البيروفي يدعو الحكومة إلى دعم مبادرة الحكم الذاتي بالصحراء المغربية

  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • دولي
  • ثقافة
  • رياضة

© 2023 - Sahara Marocain. Tous Droits Réservés

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • دولي
  • ثقافة
  • رياضة
  • Français
  • English
  • Español

© 2023 - Sahara Marocain. Tous Droits Réservés